أبوبكر الرازي
المدير العام
عدد المساهمات : 1008
تاريخ التسجيل : 29/07/2009
الموقع : جامعة شندي - مركز تقنية المعلومات
 | موضوع: سورة: البقرة: من الآية 250إلى الآية 253  الأحد فبراير 14, 2010 12:50 am | |
| سورة: البقرة: من الآية 250إلى الآية 253 برنامـــــــــــج: دراسات في القران الكريم.تقديم الدكتور: عبد الله الطيب.الآيات بصوت الشيخ: صديق أحمد حمدون..سورة: البقرة: من الآية 250إلى الآية 253{وَلَمَّا
بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا
صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ (250) فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ
جَالُوتَ وَآَتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا
يَشَاءُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ
لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ
(251)} صدق الله العظيم.فلما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر، فسرنا
دي لما خرج طالوت ومعاهو الجنود قال ليهم إنو ربنا مختبركم بنهر البيشرب
منه ده فيهو النفاق ماهو من أتباعي والما بيشرب ده من أتباعي بس
البيغرفغرفة ساكت بي إيدوا ده من أتباعي لكن التانيين ديل ما من أتباعي
فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ
مِنِّي إِلَّا مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلَّا
قَلِيلًا مِنْهُمْ فَلَمَّا جَاوَزَهُ هُوَ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ
قَالُوا لَا طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ، لما جاوزوا
المنافقين قالوا نحن ما بنقدر على جالوت قائد الكفرة والجنود المعاه قَالَ
الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو اللَّهِ كَمْ مِنْ فِئَةٍ
قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ
الصَّابِرِينَ قالوا إنو كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً
كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ، كَمْ مِنْ
فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ
مَعَ الصَّابِرِينَ.وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ، هنا لما برزوا
للقتال لجالوت والكفرة المعاهو دعوا الله ديل المؤمنيين، قَالُوا رَبَّنَا
أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا أنزل فوقنا الصبر أجعل
علينا الصبر وثبت أقدامنا في القتال صب علينا الصبر وثبت أقدامنا في
القتال وأنصرنا على القوم الكفرةوَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ. فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ فالمولى عز وجل إستجاب
دعاهم وأفرغ عليهم الصبر ونصرهم على القوم الكافرين وكان من بركة دعاء ومن
نصر الله ليهم إنو كفاهم القتال بسيدنا داوود سيدنا داوود قتل جالوت قائد
الكفرة وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ، ثم إن الله جعل الملك عند داوود بعد
ما مات طالوت وأعطاه مع الملك النبوة أعطاه الحكمة وأعطاه العلم وعلمه من
علمه الواسع وَآَتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ
مِمَّا يَشَاءُ علمه مما شاءه من العلم وأعطاه الحكمة.وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ
لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ، وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ الكافرين بالمؤمنيين قهر
الكافرين بواسطة المؤمنيين دفع الناس بعضهم ببعض ينصر المؤمنيين على
الكافرين ويدفع جور الكافرين بالمؤمنيين وإذا توالوا المؤمنيين يصيبهم ضغط
الكافرين فينزل الله عليهم الهداية ويجتمعوا مرة أخرى ويردوا الكافرين
لولا ده لكانت الأرض يطغى عليها الطغيان ويستبدوا الكفرة وقرئ ولولا دفاع
الله الناس في قراءة نافع لبعض القراء قرأوو بهذه القراءة في هناك في سورة
الحج إن الله يدفع عن اللذين آمنوا وفي إن الله يدافع عن اللذين آمنوا،
وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ
الْأَرْضُ كان الفساد يعم الأرض، وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى
الْعَالَمِينَ والله عز وجل فضله واسع على العالمين. ذكروا إنو سيدنا داوود كان مع أخوانه كان هو راعي بيرعى
الضأن وهو من بيت يهوذا اللي هو بيت الملك، وذكروا الملك سأل أبوه إنو
يرسل ليهو أولاده بالقتال فما رسل ليهو داوود ده ما ظناه بأنو هو بمنزلة
القتال زي إخوانه الباقيين وبعدين المولى أراد إنو إختار داوود ده سيدنا
داوود لأمره ولما أراده ليهو من الحكمة ومن الملك، فسيدنا داوود قال لي
أبوه أنا أحب أخرج للجهاد فيما ذكروا فذكر من صلاحيته للقتال إنو الأسد
بيجي هاجم على الضان اللته وهو بيجري وراء الأسد ويخلص بهيمته من فكي
الأسد فذكر هو لأبوه مرة إنو دي حصلت ليهو، فأبوه قال ليهو ده فضل أراده
الله ليك، وذكر لأبوه إنو هو لمن يسبح الجبال بتكرر معاهو فأبوه ذكر ليهو
إنو ده فضل أراده الله ليك، فذكروا إنو لما حصلت المعركة القتال ده مع
جالوت، إنو سيدنا داوود ماشي أو ما كانوا ظاننوا إنو هو البيقتل جالوت لكن
ربنا أراده إنو هو اللي يقتل جالوت ماشي صادف أحجار واحد من الأحجار تكلم
معاهو بما شاء الله من طريقة الكلام وبما شاء الله من طريقة الدلالة الدلى
بيها الحجر لي سيدنا داوود وتكلم بيه وقال ليهو أنا حجر إبراهيم خدني معاك
وكان سيدنا داوود عنده نبلة بيضع فيها الحجارة وبيرمي بيها، فكان قال لي
أبو ه النبلة دي ما بضرب بيها شئ إلا قتلته فقال ليه أيضا ده من فضل الله
عليك فشال الحجر ده ختاه في خريطته لا قال ليهو حجر تاني قال ليهو أنا حجر
إسحاق جده والنبي سيدنا إسحق فشال الحجر ده لاقى ليهو حجر تالت قال ليهو
أنا حجر يعقوب، فشال الحجر ده ختاهو معاهو لامن مشى طالوت في الأول ما
ظناه هو البيصلح يقاتل فلامن لبسوه الدرع ملاه أصبح هيبة فيها بعدين هو
قال ما بقاتل بالدرع ده أنا بمرق بيهيأتي البقاتل بيها الإعتدت عليها بي
هدومه البيمرق يرعى بيها وبي نبلته لمن جاء شايل نبلته وفيها الحجارة دي
جالوت قال ليهو دي ما الهيئة البيقاتل بيها الإنسان دي الهيئة البيمشي
بيها الإنسان بيصطاد بيها الكلاب يرمي بيها الكلاب، الكلاب هي البيرموها
بالحجارة واحتقروا وإزدراه قال ليهو أنا أقتلك أسويك طعام للطير وجالوت
عاجباه نفسه لأنو كبير وعنده السلاح الهائل المخيف والصفوف إتوقفت وجالوت
قال أنا بقنظ البيقتلني خلاص يفوز باليوم لأنو هو واثق بي نفسه ما في زول
بيقتله سيدنا داوود مرق ومعاهو نبلته سمى الله وشال الحجارة دي ختاها وهز
نبلته الحجارة دي إختلطت وبقت حجر واحد رماها رمى الحجر عين الخودة الت
جالوت قداها ودخل في مخه ووقع وجاء سيدنا داوود قطع راسه لما الناس بعدين
إدعوا قتل جالوت سيدنا داوود قال أنا القتلته وبين راسه.طالوت كان قال البيقتل جالوت أنا بديه بنتى لما سيدنا
داوود قال ليهو أنا القتلته، وبين طالوت كره إنه يوفي بوعده وخاف من سيدنا
داوود إنو ياخد الملك منه وحب يكييد ليه قالوا إنت جرئ وقوى أمشي أقتل
ميتيين كافر وجيب لي غلفاتهم علامة على إنك قتلتهم في شان غير بني إسرائيل
ما كانوا بيتطهروا فمشى سيدنا داوود سوى القالوا ليهو ده طالوت وادهو البت
لقى ما في طريقة إنو غير يعرس ليهو بنته وبعدين إبتدى يكيد ليهو فسيدنا
داوود لمن إتخوف من طالوت إختفى منه إدسى منه فطالوت أحواله ساءت وفارقته
حالة اليمن الكانت معاه قبيل وإبتدى ينهزم في معاركه لمى لم فيهو العدو
قتله هو وأبناؤه وذكروا إنو لما أراد الله عز وجل إختيار سيدنا داوود إنو
بين للنبي إنو الدهن الفي القرن بيغلى لمن يجي الإنسان المراد ليهو فلمن
جاء سيدنا داوود الدهن نفسه إتحرك فالنبي مسحه وبقى هو ملك لبني إسرائيل
والمولى عز وجل أعطاه الحكمة وأعطاه العلم وأصبح الملك فيه وسيدنا سليمان
ذريته خلفوا في الملك من بعده وهذا كما ذكروا خبر سيدنا داوود لما جاه
الملك وخبر إنتصار الفئة القليلة الخرجت مع طالوت بحسب ما بين النبي شمويل
وماشربوا من النهر بس الغرفة بحسب أمر النبي ولما برزوا للكفرة غلبوا
وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ
عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ
الْكَافِرِينَ (250) فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ
جَالُوتَ وَآَتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا
يَشَاءُ.علمه العلم الواسع وأعطاه النبوة، وَلَوْلَا دَفْعُ
اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَكِنَّ
اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ، فسرنا ده إنو بدفع الله
المؤمنيين للكافرين وبنصره عليهم يزيل الفساد من الأرض والله فضله واسع
على العالمين. تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ
وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ.{تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (252)}صدق الله العظيم.تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ،
آيات القرآن والدلالات الظاهرة المبينة فيهو والأخبار البينها الله عز وجل
والأحكام البينها المولى عز وجل والهداية والموعظة البينها من أخبار الأمم
السالفة خبر الخرجوا من ديارهم وهم ألوف خبر الملأ من بني إسرائيل لما
قالوا للنبي نبيهم دايرين لينا ملك نقاتل معاه في سبيل الله خبر طالوت لما
خرج وفصل بالجنود وقال للناس ربنا مختبركم بالنهر وخبر مقاتلة سيدنا داوود
لجالوت والنصر النصروا المولى عليهو وخبر بني إسرائيل لما أنكروا ملك
طالوت وقالوا كيف يكون ملك علينا.ده كلوا من الدلالات الظاهرة ومن المواعظ الظاهرة للبيهتدي
والمولى علمك العلم ده وبين ليك الآيات دي بالحق الخطاب من المولى عز وجل
لي سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا
عَلَيْكَ بِالْحَقِّ، نزلت بالحق وما في إفترى وإنو سيدنا محمد عليه
الصلاة والسلام جاهو الوحي من الله وهو من رسل الله وإنكار الكفرة من بني
إسرائيل وغيرهم ما ضرره راجع إلا عليهم لأنهم أنكروا الحق وضلوا عنه ويقول
اللذين كفروا لست مرسلة. قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم من عنده علم
الكتاب مثل المؤمنيين من بني إسرائيل أمثال سيدنا عبد الله بن سلام ديل
عرفوا إنو ده الحق من ربهم. تِلْكَ آَيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ
وإنك لمن المرسلين، يعني إنت حقا من رسل الله الأرسلهم بالحق وأوحى إليهم.
تلك الرسل ده أول الجزء التالت.{تِلْكَ
الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ
اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا
اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ
الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آَمَنَ وَمِنْهُمْ
مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ
يَفْعَلُ مَا يُرِيدُُ (253) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْفِقُوا
مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ
وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ (254) }صدق الله العظيم.تِلْكَ الرُّسُلُ المولى عز وجل بين للنبي عليه الصلاة
والسلام أنو من المرسلين وأكد رسالته ثم بين أنو الرسل المولى عز وجل
خصاهم بخصائص فضل بعضهم على بعض بإنو الرسول ده عنده ما انقضى ما عند
الرسول الآخر مثل كلام سيدنا موسى والعصا الأعطاها كلام سيدنا موسى لله عز
وجل والعصا الأعطاها ليهو الله معجزة. تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ
مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ متل سيدنا موسى، وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ
دَرَجَاتٍ متل أولى العزم رفعهم المولى عز وجل درجات ومتل سيدنا محمد
المولى عز وجل رفعه درجات ورفع بعضهم درجات سيدنا محمد عليه الصلاة
والسلام أمته مفضله على الأمم وهو خاتم النبيين وهو دعوته عامة كافة للخلق
جميعهم وسيدنا عيسى المولى عز وجل آتاه البينات الواضحه وأعطاه المعجزات
من إبراء الأكمه والأبرص وإحياء الموتى، وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ، يعني قويناه
وعززناه بسيدنا جبريل يكون معاهو وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ
الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ لو
شاء الله كانوا كلهم ما إختلفوا ولكن طمعوا وبغوا وأختلفوا فحصل بينهم
الشقاق وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آَمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ
كَفَرَ منهم من ثبتوا على الإيمان وديل قليلين إلى أن جاء النبي عليه
الصلاة والسلام برسالته الواضحة وإتبعوه المؤمنيين فثبتوا على الإيمان
ومنهم من كفر ككفر النصارى بعد سيدنا عيسى وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا
اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُُ إن شاء من تلك الرسل
والآية البعدها في النفقه يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَنْفِقُوا في
الحث على النفقة والآية البعدها إن شاء الله اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا
هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ آية الكرسي وما يأتي من الآيات إن شاء الله
نفسره المرة الجاية.والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.استمعتم الي حلقة من برنامج دراسات في القرآن الكريم قدمها د.عبد الله الطيب الآيات الكريمة بصوت القارئ الشيخ صديق احمد حمدون | |
|
