أبوبكر الرازي المدير العام
عدد المساهمات : 1008 تاريخ التسجيل : 29/07/2009 الموقع : جامعة شندي - مركز تقنية المعلومات
| موضوع: سورة: البقرة: من الآية222 إلى الآية 225 الأحد فبراير 14, 2010 12:47 am | |
| سورة: البقرة: من الآية222 إلى الآية 225 برنامـــــــــــج: دراسات في القران الكريم. تقديم الدكتور: عبد الله الطيب. الآيات بصوت الشيخ: صديق أحمد حمدون.. سورة: البقرة: من الآية222 إلى الآية 225 {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ (222) نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ (223) وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (224)لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ (225)} المولى سبحانه وتعالى في الآيات القراها مولانا شيخ صديق رحمة الله عليه هنا وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أذي ويسألونك مرت آيات قبل كدي فيها ويسألونك وفيها يسألونك الآية البتبتدي بيسألونك الزمخشري قال إنو ده بيكون سؤال جديد والآية الفيها ويسألونك يعني هم سألوا سؤال وسألوا بعده سؤال والله تعالى أعلم وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ، المحيض ده حيض النساء اللهو الدم البيمرق من النساء في العادة الشهرية العرب بتقول المحيض والمصدر في العربي دي بيقيفوا دائما عندها دائما المفسرين المفسرين بيفسروها بيقولوا إنو المصدر بيجي مرات على صيغة مفعل زي مجئ مبيت مسير ومنها محيض وحتى الطبري ذكر كلمة المعيش وذكروا المقيل يعني القيلولة واحد بيصف الإبل قال: بنيت مرافقهن فوق مزلة يعني هم سمان القراد لمن يمشي فوقهن بينزل، لا يستطيع القراد بها مقيلا في شان بينزلقه فوقه والشاعر قال: إليك أشكو شدة المعيش ومر أيام برين ريشي. يشكو إلى الله شدة المعيشة والأيام النتفت ريشه والعرب في المعتل ده تقول مسير وممكن تقول مسار ومعيش ومعاش ده كلوا والمفعل هو المصدر المطرب لكن هذا أيضا مصدر موجود يسألونك ويسألونك عن المحيض يعني قالوا واحد من الأنصار واختلفوا في إسمهم ذكروا أسماء مختلفة وإنهم سألوا النبي عليه الصلاة والسلام عن المحيض سؤالهم عن المحيض ده القرآن دائما بيستعمل أعلى الأساليب وأرفعها الحقيقة هم ما دايرين يسألوا المحيض ده شنو عارفين إنو المحيض ده من عادة النساء لكن كان في الجاهلية من عادتهم إنو المرأة لمن تكون حائض بيبعدوها بعيد أي توب ولا فراش ليها ما بيقعدوا ليها ولا بياكلوا معاها ولا بيخلوها تسكن معاهم في محل واحد بيعدوها نجسة ويبعدوها والعمل ده كانوا بيعملوه اليهود، وبيعملوه المجوس، فالعملية دي الإسلام أباها عدى المحيض ده أذى الأذى ده هو الشئ البتكرهه النفس لكن هو ما ضرر كبير فبيزول يعني يكون وساخة يكون النفس تستقذره ده شيتا بيجي ويفوت الإنسان لمن يتخلص منه بيرتاح ده الأذي فالإنسان مثلا إذا مرق الخلا بيكون إتخلص من الخلا والمحيض ده أذى برضو يعني لمن يفوت من المره وتتطهر منه بيكون إتخلصت منه فوصفه قال ليهم ده شيتا بيحصل للنساء والنفس ما بتدور في ساعة الحيض اللنساء ده أبعدوا منهن ما تجامعوهن ما تكون بيناتكن وبيناتكم وبيناتهم العملية الجنسية البتكون بين الرجال والنسوان الحلال ليهم فده الإسلام منع ده بس لكن المرة ممكن تلبس ليها شئ تتستر بيه وراجلها ممكن يلاعبها وده كله جايز يعني الفقهاء ليهم كلام كتيير في الموضوع ده نحن ما بنفصلوا من هنا لكن البنفصلوا في الموضوع ده إنو المرة ما ها نجسة النجاسة ما ياكل الزول معاها ولا ما يقعد معاها في البيت ولا ما يقعد في فراشها ده كله دا كان عادة الجاهلية وعادة اليهود ما ها عادة المسلمين فهنا وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ، يعني أبعدوا منهن ما تجامعوهن ما ترقدوا معاهن الرقاد الجنسي إلا لمن يقومن من الحيض ويكونن طاهرات هنا إختلفوا في القراية أهل قراءة القرآن ودي جاء تبعها إختلاف في الفقه وما إختلافا كبير في جماعة قروا حتى يتطهرن نحن بقرا حتى يطهرن نحن ورواية حفص ورواية أكثر القراء حتى يطهرن يطهرن يعني ينتهي منهن الحيض يدخلن في الطهر والطهر هو إنقطاع دم الحيض يتطهرن معناها يغتسلن وهسع الماشين عليها فقهاء المالكية إنو المرة لمن تحيض لغاية ما تغتسل من الحيض حتى الراجل يقربها لكن في بعض الفقهاء قالوا لمن تطهر من الحيض ممكن يقربها ونحن ما دايرين نفصل المسألة دي كل إنسان يسأل على حسب مذهبة المالكية عندهم إنو لامن تتطهر وده بيقويه الآية الجاية برضو كمان الشافعية مثلهم ووَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ يعني لمن يغتسلن ويتطهرن من الحيض هنا جاء الإذن فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ قبيل المولى سبحانه وتعالى أمرهن يبتعدوا منهن ما يكون بيناتهم جماع في المحل البيحصل فيهو الجماع هنا لمن يتطهرن يجوهن في المحل ده ذاتو يعني الحالة الأمركم الله عز وجل إنكم تبتعدوا فيها الآن إنتهت لمن يتطهرن أصبحن حلال ليكم إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين توابين لي شنو لأنو في جماعه منهم كانوا جوا لي نسوانهم في الحيض فده المولى نها عنه بقى الرجع منه أصبح تاب ويمشي على الطريقه الصحيحة والمتطهرين يعني البيتطهروا بيغتسلوا بينظفوا نفسهم وبيكونوا على حالة الطهور والغسل الإسلامي ديل المولى عز وجل بيحب الناس البيتوبوا والناس اليكونوا طاهرين ويسمعوا كلام الله بينتهوا من البينهاهن منو ويطيعوا البيأمرهم بيه نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ، نساؤكم حرث لكم يعني محل الحرث اللي لكم لأنو المرة اللامه راجلها قال ليها إنت بتجيبي البنات طول الوقت وزعل منها قالت: مال لأبي حمزة لايأتينا يظل في البيت اللذي يلينا غضبان أن لا نلد البنين تالله ماذلك في أيدينا ونحن كالأرض لزارعينا وإنما نأخذ ما أعطينا. ف نساؤكم حرث لكم يعني هم محل زراعة النسل فأتو حرثكم أنى شئتم، أنى يعني من أي جهة إختلفوا بعض المفسرين قالوا أنى يعني متى بعضهم قالوا أنا المكان أين لكن الوجه القوي يعني من أي وجهة من أي جهة تدوروا تأتو النساء في الجماع ده حلال ليكم لكن تأتوهم في المحل الفيهو الزراعة يعني مايجي الإنسان في دبرها من وراها أو شئ من هذا القبيل لكن ما يجيها يعمل معاها عمل قوم لوط لأ لكن يأتي في المحل الصحيح. نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ، جماعة في قراية أبي عمر بيقروا أنى إمالة بين بين لكن نحن ما بنقرا بيها نحن بنقرا بي فتح بي قرايتنا هنا في السودان قدموا لأنفسكم يعني قدموا لأنفسكم عمل الخير العمل الطيب قدموه سؤال الله النسل الطيب ده داخل في عمل الخير كل شئ ذكر الله لأنو دائما الإنسان ما قاصد الشهوة بس وإن كان الشهوة مباحة هنا. وَقَدِّمُوا لِأَنْفُسِكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ، لأنو يوم القيامة ربنا الناس بيلاقوه وبيحاسبهم على عملهم والمؤمنيين ليهم البشارة لأنهم بيجيهم الأجر الطيب من الله والرضى من الله سبحانه وتعالى نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ هنا في إختلاف كبير بين الفقهاء نحن ما نحب نخوض منه ذكرنا الرأي الأقوى العليهو العمل نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ يعني إنتوا مباح ليكم الطريقة التجامعوا بيها النساء لكن ما مباح إنو الإنسان يعمل عمل لوط مع زوجته ده الرأى الأرجح عند الفقهاء فأتو حرثكم لأنو ده الحرث الحرث محل الزراعة فيأتيهم محل الزراعة فأتو حرثكم أنى شئتم وقدموا لأنفسكم وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ مُلَاقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ نحن في رواية الدوري عن أبي عمر بنميل الناس ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ والله سميع عليم. دي الإمالة وأنا ذكرت قبل كدي الإمالة دي بحسب مارووا النحويين البصريين هي أكثر عند العرب لكن عند الدوريمختلف عنها في بعضهم يقولوا وتصلحوا بين الناس وفي بعضهم بيقولوا وتصلحوا بين الناس لكن في رواية حفص مافي إمالة رواية حفص ما فيها إمالة في القرآن كله ما فيها إمالة إلا في سورة هود بسم الله مجريها ومرساها فغيرها مافي في القرآن كله في رواية حفص فالمولى عز وجل هنا قال وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ يعني ما اتعرضوا إسم الله لي حليفاتكم تقوموا تعرضوه عرضه دائما بحليفاتكم في شأن أكان دايرين تبروا ولا تصلحوا بين الناس تقوموا تجيبوا إسم الله تعرضوه دائما ده نهي عن اللغو الكتيير بإسم الله أو ما تعرضوا إسم الله في شأن تدرقوا بيهو وما تعملوا العمل الطيب الواحد يقوم يقول أنا والله ناس فلان ديل يكون ناس فلان ديل أهله وأقاربه أنا حلفت ما أديهم يعمل الحلف ده مانع من إنه ما يبر ولا يصلح يعني هنا يكون ولا تجعلوا الله عرضةً يعني شئ متعرض للأيمان للحلايف حلتكم في شأن ما تعملوا البر وما تعملوا الإصلاح وما تعملوا عمل التقوى بين الناس ده تفسير وده التفسير الأكتر بين المسلمين لكن كلمة عرضه هنا معناها الشئ المتعرض والطبري فسر تفسير قوي جدا جعل الرضة بمعنى القوة يعني ما تقوى أيمانك حلايفكم بإسم الله يعني ما تعرضوا إسم الله وتقووا بيه حلفكم في شان ما تعملوا العمل الطيب تقولوا نحن حلفنا الإنسان إذا حلف حليفة وشاف عمله الداير يعمله ده ما سمح ولقى حليفه لقى عمل أحسن منه يعمل العمل الأحسن منه يعمل العمل الأحسن منه وكان نوى الحليفة دي يكفر لأنو عمل البر دائما أفضل وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُم الأيمان جمع اليمين أن تبروا يعني لأن لا تبروا مثلا أمرتك بأن تسير بهذا الطريق لأنه طريق سالم أن تأكلك الوحوش إذا سرت بالغابة يعني خوف أن تأكلك الوحوش إذا سرت بالغابة هنا يعني خوف أن تبروا ماتجعلو الله عرضه لأيمانكم وإنتوا خايفين على شان ما تقوموا بالبر وما تقوموا بالتقوى وما تقوموا بعمل الإصلاح تقوموا تعرضوا الله تقولوا حلفنا نحن لأ ما تعملوا كدي والله سميع عليم يعني المولى عز وجل سامع حليفتكم وعارف نواياكم يعلم الفي قلوبكم لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم المولى عز وجل ما بيآخذكم ما بيعاقبكم بعدين باللغو البتلغوه تقول فلان لغى في حلفه أو في حلفه يلغو أو لغى يلغى وتوجد وجوه ثانيه في الكلمة دي لكن دي أهم البيقول محا يمحا يقول لغى يلغا والبيقول محا يمحو بيقول لغا يلغو واللغو في اللغة هو الكلام الماعديل الكلام الما سمح وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه في القرآن، وإذا مروا باللغو مروا كراما. واللغو في الأيمان هو البيستعمل بكثرة وهو ما ليهو لزوم لكن عجلة اللسان بتجيبه الإنسان بقول لا والله ما بعمل كدي لا والله ما بسوي الكلام ده أبقى يهودي كان سويت كدي أبقى كافر أكان سويت كدي هو ما بقصد أنا أبقى كافر لكن بقول الكلام ده حليفة، تقطع رقبتي كان سويت كدي ده كله لغو كانوا في جماعة بيرموا السهام ف واحد منهم قال والله أنا أصبت المرمى والله إنت ختيتو وطلع الكلام عكس هو الخطى والتاني هو الأصاب فالنبي صلى الله عليه وسلم قال ليهم الرماة ديل أيمانهم دي ما لغو ده كلام النبي معناه كدي ده لأنو بيستعجلوا فيه الناس الإنسان يحلف على الحاجة عجلة ولا يشوف واحد ويقول والله داك فلان لمن يصل يبقى ماهو فلان يبقى زولا تاني فده بيقولوا الإنسان بالعجلة لأنو ده ما شيتا ناوي عليها من قلبه وقالها لكن لمن يقول والله فلان ده أنا ما بسلم عليه أبدا مو عاجبني ويقول الكلام ده من جوه قلبو إنو ما داير يسلم عليهو وما داير يتكلم معاه بعدين يمشي يراجع نفسه يقول الكلام ده من الشيطان هنا في هذه الحالة يرجع يكلموا ويكفر من اليمين ده لأنو اليمين داك قلبوا كسبوا عقد عليهو قلبوا وناوي جد جد إنو ما يتكلم معاه بعدين هنا مأمور إنو الإنسان لمن يشوف حاجة أحسن يسيب حلفه ويكفر لكن اللغو اللي لي اللسان ده لغو ما فيهو حاجة فهنا المولى عز وجل قال: لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم. يعني الكلام البيبدر من الإنسان ساكت ده ما ربنا ما بيآخذ بيه الإنسان ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم الشئ البتكتسبوا قلوبكم ويكون جوه القلب ده عليه المآخذه ده الكفارة بتبطلوا هو نوعين في نوع بتبطلوا الكفارة وفي نوع ما بيبطل بس أبدا إلا ربنا من فضل وجوده يعفو عنك ده إنك تكون عارف إنك الحكاية دي عملتها أو تعرف إنك الحكاية دي ما عملتها وتجي كذاب وقلبك قاسي على الكضب تقول والله الحكاية دي كدي وإنت عارف إنها ما كدي دي اليمين الغموس دي بس مغفرة المولى أو عقابه دي كفارة ما بتزيلها الكفارة بتزيل الشئ الإنت تنوي عليه وإنت ناوي أو الشئ التحلف عليهو وإنت قاصد وبعدين ترجع منه لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ يغفر وحليم يتغاضى عن ذنوب الناس لأنو عز وجل لأن عفوه واسع نحن نقيف في التفسير هنا. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. استمعتم الي حلقة من برنامج دراسات في القرآن الكريم قدمها د.عبد الله الطيب الآيات الكريمة بصوت الشيخ صديق احمد حمدون. | |
|