1ـ قال البراء رضي الله عنه : " ما رأيت شيئا قط أحسن منه " .
2 ـ قال علي رضي الله عنه : " لم أر قبله ولا بعده مثله " .
3 ـ " كان وجهه مثل الشمس والقمر وكان مستديرا " رواه مسلم .
4 ـ " كان أشكل العينين " . أشكل العينين : في بياض عينيه حمرة . رواه مسلم .
5 ـ " كان أحسن الناس وجها ، وأحسنهم خلقا ، ليس بالطويل ولا بالقصير " . رواه البخاري .
6 ـ " كان مربوعا بعيد ما بين المنكبين له شعر يبلغ شحمة أذنيه " . رواه البخاري .
7 ـ " كان ضخم الرأس واليدين والقدمين " . رواه البخاري .
8 " له شعر يضرب منكبيه ، بعيد ما بين المنكبين ، لم يكن بالقصير ولا بالطويل " . صححه الألباني .
9 ـ قال علي رضي الله عنه : " كان إذا مشى يتكفأ تكفؤا كأنما ينحط من صبب " . صبب الأرض المنخفضة ، أي : كأنه ينزل من مرتفع .
10 ـ " كان شديد سواد الشعر أكحل العينين إذا وضع رداءه عن منكبيه فكأنه سبيكة فضة " . صححه الألباني .
11 ـ " كان إذا سر استنار وجهه كأنه قطعة قمر " متفق عليه .
12 ـ" كان أبيض مليح الوجه " رواه مسلم .
13 ـ " كان يعرف بريح الطيب إذا اقبل " صححه الألباني .
14 ـ " كان كلامه يفهمه كل من سمعه " صححه الألباني .
15 ـ " كان يمشي مشيا يعرف فيه أنه ليس بعاجز ولا كسلان " صححه الألباني .
16 ـ " كان إذا مشى لم يلتفت " صححه الألباني .
17 ـ " كان لا يضحك إلا تبسما " صححه الألباني .
18 ـ " كان خلقه القرآن " . رواه مسلم .
19 ـ " كان أحسن الناس خلقا " متفق عليه .
20 ـ " كان يزور الأنصار ويسلم على صبيانهم ويمسح رؤوسهم " صححه الألباني .
21 ـ " كان يجلس على الأرض ويأكل على الأرض " صححه الألباني .
22 ـ " كان أرحم الناس بالصبيان والعيال " رواه مسلم .
23 ـ " كان رحيما ولا يأتيه أحد إلا وعده وأنجز له " صححه الألباني .
24 ـ " كان لا يأنف ولا يستكبر أن يمشي مع الأرملة والمسكين والعبد حتى يقضي له حاجته " صححه الألباني .
25 ـ " كان أحسن الناس وأجود الناس وأشجع الناس " متفق عليه .
26 ـ " كان أبغض الخلق إليه الكذب " صححه الألباني .
27 ـ " كان أشد حياء من العذراء في خدرها " متفق عليه .
28 ـ " كان لا ينتقم لنفسه " متفق عليه .
29 ـ " كان يمر بالصبيان فيسلم عليهم " متفق عليه .
30 ـ" كان يمر بالنساء فيسلم عليهم " صححه الألباني .
31 ـ " كان يحب الحلواء والعسل " متفق عليه .
32 ـ " كان يعطي عطاء من لا يخشى الفقر " رواه مسلم .
فهكذا كان رسولنا صلى الله عليه وسلم ، فقد كمل الله خلقه وخلقه ، وجمل الله ظاهره وباطنه ، فلنتأس به ولنتبعه ونطعه . قال تعالى : " وإن تطيعوه تهتدوا وما على الرسول إلا البلاغ المبين "