قصائده التي تغني بها كبار الفنانين :
•فارق لا تلم
•فتنتي
•سهران الليل أناجي القمرة
•النيل الفاض وامتلا
•رملتنا البيضا
•عيوني عشقو السهر
•قيف يازمن
•الحجل بالرجل
•ظهر نور الشروق
•يوم شفت القطار شالو سافر قلبي قبالو
•حليل مدني
•اقيف يازمان خلي السعادة تطول
•بالله يا أهل الهوى
•لحن العذاري
•حليل الدوام بطراهم
•انتصر ياحب
•ابتسمي لوتسمحي
•هبت نسايم الليل-في حبك ياخليلي
•ناس لالا
•ندامي الراح
•أوراق الخريف
•فراق حبي المولع ناري
•اسمر جميل
•ياعين ياساهرة
•ياساير ياماشي النظرة ماشة معاك وقف وقف وسوقني معاك
•سلام برده ليك
•اهوي الدنيا
•داك الصباح أهو لاح
•اسمر اسمر ياسمير
•إنساني
•يابانة
•المامبو السوداني
•كفاك صدود
•حبيبي ياساكن البوادي
•أرض الكنانة
•مابنساك يالمسافر وين ياهناي
•يامنايا
•ياحبيبي تعال
•هوي الفؤاد
•راحت ليالي
•علي ربى امدرمان
•نار البعد والغربة
•يا سهارا
مراجع
ميلاده ونشأته
ولد عبد المنعم عبد الحي في عام 1922 بالتقريب، من أبوين ينتمان إلى قبيلة الدينكا بجنوب السودان.
تعليمه[
بدأ دراسته في المرحلة الإبتدائية بمدرسة الخرطوم الجديدة الأولية والتقى بالشاعر السوداني مبارك المغربي ثم في مدرسة الموردة الأولية (مدرسة العباسية، سابقا) بأم درمان ودرس المرحلة المتوسطة في مدرسة أم درمان الأميرية الوسطى ثم سافر إلى مصر عام 1934 م وأقام أولاً في مدينة القاهرة ثم في مدينة شبين الكوم . [1]
زواجه
تزوج عبد المنعم عبد الحي من سيدة مصرية وأنجبت له إثنين من الأبناء استشهد اثنان منهم أحداهما في حرب 1967 والآخر في حرب أكتوبر 1973 م.
تأثره بالفن الغنائي
نشأ في اسرة تعمل في فن الغناء وتأثر في صباه بوالدته التي كانت تتغنى بالمدائح النبوية والقصائد الصوفية وأخوه أحمد الذي كان عازفاَ للكمان لكل من الفنانين محمد سرور و كرومة وكان يزور القاهرة من حين لآخر لمقابلة الفنانين السودانيين الذين كانوا يأتون إلى القاهرة لتسجيل أعمالهم الجديدة ومن بينهم المغني و الملحن اسماعيل عبد المعين والمطرب سيد خليفة الذي كان يدرس الموسيقى في القاهرة في منتصف الخمسينات وكتب له عبد المنعم قصيدتي «نانا»، و«إزيّكم»، والقصيدة الغنائية الشهيرة « المامبو السوداني» وقد تغنى سيد خليفة بهذه القصائد على المسارح العربية قبل عودته إلى السودان ونالت شهرة واستحسانا واسع النطاق خاصة المامبو السوداني التي أدخلت لوناً جديداً من الغناء في السودان مستوحى من موسيقى المامبو الأمريكية اللاتينية. وفي عام 1970 م سجل عبد المنعم عبد الحي لإذاعة ركن السودان بالقاهرة حديثاً تضمن ذكرياته وقصص قصائده.
أعماله الأدبية
بدأ عبد المنعم عبد الحي في كتابة الشعر وهو بالمرحلة الوسطى بمدرسة أم درمان الأميرية. وتصدر معظم أعماله باللهجة السودانية العربية، ولكنه كتب أيضاً قصائد غنائية باللغة العربية الفصحى،. وتتنوع موضوعات شعره وتتعدد صورها ولكن يغلب عليها الغزل والحنين للأهل والوطن وأبلغ ما تعبر عن ذلك هي قصيدة «نار البعد والغربة».
وقد تغنى الكثير من كبار المغنيين السودانيين بقصائده في أغنيات سجلت نجاحاً كبيراً في السودان وفي بعض البلدان المجاورة ومن بينهم سيد خليفة ( المامبو السوداني، ونانا يا نانا، وهي مستوحاة من القصة الفلكلورية السودانية فاطمة السمحة والشاطر حسن، وياقماري) و إبراهيم الكاشف (أسمر جميل)، و أحمد المصطفى (أنا أم درمان) و حمد الريح (نار البعد والغربة)، ومحمد حويج (على ربى أم درمان)، وعبيد الطيب (ياساير ياماشي النظرة ماشة معاك وقف وقف وسوقني معاك) و عبدالعزيز محمد داؤود (دوام بطراهم، وأحلام العذارى) و عثمان حسين ( يا ناس لا لا، وقصيدة يا ليالي المصير قولي لخلنا).
وظائفه
إلتحق بالمدرسة الحربية المصرية وتخرج فيها عام 1942 م برتبة ضابط بالجيش المصري الذي ظل يعمل فيه حتى تقاعد في أواخر عام 1967 م.
وفاته
توفي عبد المنعم عبد الحي بالقاهرة 1975 م.