(الشق القيصري)
الولادة القيصرية يعمد اليها لاسباب متعددة منها
حوض الام (القفص العظمي المكون من العظم الحرقفي والعجر صغير لا يتيح للطفل بالمرور
السخد يستوي بين الطفل ومدخل الرحم فيسد الممر ويسبب النزيف
المخاض الطويل العسير بسبب حجم الطفل ووضعة .أوبسبب تشوة أو عاهة في الأم
الانفصال الباكر للسخد عن الرحم يسبب النزيف ويقلل من مرور الاكسجين للطفل
التسمم الحبلي أو التنافر بين الام والطفل اوسواها من الامراض كالسكري او السرطان في عنق الرحم
وقد تامنت القيصرية واصبح الشق لايشكت خطرا يذكر بوجود الادوات الحديثة .وبتطبيق الاساليب المبتكرة واعطاء الام المخدر الجيد الامين
كانت حوادث الوفاء الناتجه عن الشق القيصري تبلغ واحده كل 10 حوادث قبل 30سنه والان اصبحت واحدة من كل 500 ورغم ضالة النسبة فانها تزيد كل خمسة اضعاف عن الوفيات من جراء الولادة الطبيعية
ويؤكد الاطباء ان الشق القيصري امن متي تعسرت الولادة .ولكنهم يوكدون أن 95% من حالات الحمل تسلم من التعقيدات وان الولادة الطبيعية اضمن للأم والمولود ويختلف كبار الأطباء علي أمر بعضهم يحبذ اجراء العملية القيصرية تكرارا للمرأة التي أجرتها أول مرة وبعضهم لا يري ذلك .وليكن معلوما ان نساء كثيرات حملن وولدن ولادة طبيعية بعد اضطرارهن اول مرة للعملية القيصرية
ويختلف الرأي بقوة ايضا عن امكانية اجراء الولادة القيصرية مرة ومرتين وثلاثة مرات ويتجة الرأي بعد هذا الاختلاف الي تعقيم المراة بعد العملية الثالثة