| قصة واقعية | |
|
+4mohamed alomari ودالعمدة ود عدلان أبوعزة 8 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
أبوعزة عضو هام
عدد المساهمات : 623 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 45 الموقع : mmdooh91@hotmail.com
| موضوع: قصة واقعية السبت يونيو 26, 2010 10:54 pm | |
| ذهبوا طلاب مدرسة مختلطة الي رحلة بالحافلة إلى مواقع أثرية فنزلوا وأخذت كل واحد منها ترسم أو تكتب وتصور وذهبت إحدى الفتيات لقضاء حاجتها في مكان بعيد عن الآخرين فجاء وقت الرحيل وركبت البنات الحافلة فجاءت تلك الفتاه ولم تجد احداً الا ان الحافلة إبتعدت منها وألقت كل ما بيدها وراحت تركض خلفها وتصرخ ولكنهم لم ينتبهوا لها فابتعدت الحافلة , ثم أخذت تسير وهي خائفة ولما حل الليل وسمعت صوت الذئاب ازدادت خوفاً ثم رأت كوخاً صغيراً ففرحت وذهبت إليه وكان يسكنه شاب فقالت له قصتها , ثم قال لها : حسناً نامي اليوم عندي وفي الصباح أذهب بك إلى المكان الذي جئتي منه لتأخذك الحافلة أنتِ نامي على السرير وأنا سأنام على الأرض وكانت خائفة جداً فقد رأته كل مرة يقرأ كتاباً ثم يذهب الشمعة ويطفأها بأصبعه ويعود حتى احترقت أصابعه الخمسة وظنت أنه من الجن , وفي الصباح ذهب بها وأخذتها الحافلة فلما عادت إلى اليبت حكت لأبيها كل القصة , ومن فضول الأب ذهب إلى الشاب لماذا كان يفعل ذلك فذهب إليه ورأى أصابعه الخمسة ملفوفة بقطع قماش فسأله الأب : ماذا حصل لأصابعك ؟ فقال الشاب : بالأمس حضرت إلي فتاة تائهة ونامت عندي وكان الشيطان كل مرة يأتيني فأقرأ كتاباً لعل الشيطان يذهب عني لكنه لم يذهب فأحرق أصبعي لأتذكر عذاب جهنم ثم أعود للنوم فيأتيني الشيطان مرة أخرى وفعلت ذلك حتى احترقت أصابعي الخمسة , فقال له الأب : تعال معي إلى البيت , فلما وصلا إلى البيت أحضر ابنته وقال : هل تعرف هذه الفتاة ؟ الشاب : نعم , هذه التي نامت عندي بالأمس فقال الأب : هي زوجة لك , فانظروا كيف أبدل الله هذا الشاب الحرام بالحلال | |
|
| |
أبوعزة عضو هام
عدد المساهمات : 623 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 45 الموقع : mmdooh91@hotmail.com
| موضوع: رد: قصة واقعية السبت يونيو 26, 2010 11:29 pm | |
| هذه قصة يحكيها ضابط عراقي يقول : كان هناك رجل يعمل جزاراً كل يوم يأخذ الماشية ويذبحها كل يوم على هذه الحال وفي يوم من الأيام رأى امرأة في الشارع مطعونة بسكين فنزل من سيارته ليساعدها وأخرج السكين منها ثم أتى الناس ورأوه فاتهموه أنه هو الذي قتلها وجاءت الشرطة لتحقق معه فأخذ يحلف لهم بالله أنه ليس الذي قتلها لكنهم لم يصدقوه فأخذوه ووضعوه في السجن وأخذوا يحققون معه شهرين ولما حان وقت الاعدام قال لهم : أريد أن تسمعوا مني هذا الكلام قبل أن تعدموني , لقد كنت أعمل في القوارب قبل أن أصبح جزاراً أذهب بالناس في نهر الفرات من الضفة إلى الضفة الثانية وفي أحد الأيام عندما كنت أوصل الناس ركبت امرأة جميلة قد أعجبتني فذهبت لبيتها لأخطبها لكنها رفضتني وبعد ذلك بسنة ركبت معي نفس المرأة ومعها طفل صغير وكان ولدها , فحاولت أن أمكن نفسي منها لكنها صدتني وحاولت مراراً وتكراراً ولكنها كانت تصدني في كل مرة فهددتها بطفلها إذا لم تمكنيني من نفسكِ سأرميه في النهر ووضعت رأسه في النهر وهو يصيح بأعلى صوته لكنها ازدادت تمسكاً وظللت واضع رأسه في الماء حتى انقطع صوته فرميت به في النهر وقتلت أمه ثم بعت القارب وعملت جزاراً , وها أنا ألقى جزائي أما القاتل الحقيقي فابحثوا عنه. | |
|
| |
أبوعزة عضو هام
عدد المساهمات : 623 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 45 الموقع : mmdooh91@hotmail.com
| موضوع: رد: قصة واقعية السبت يونيو 26, 2010 11:30 pm | |
| سم الله الرحمن الرحيم
الحقيقة القصة هذي غريبة جدا
وهي أن مجموعة من الطلاب قاموا في التسجيل
بإحدى الجامعات في شمال المملكة
حيث إن الدراسة هناك أسهل مما هي في مدينتهم
وهناك اتخذو في إحدى القرى القريبة من جامعتهم
مسكن لهم, أخذ الطلاب يترددون على الجامعة
وفي نهاية العطلة الأسبوعية يعودون إلى مدينتهم
للسلام على أهاليهم ,وبينما أحد الطلاب
يتجول في القرية لفت انتباهه امرأة كبيرة في السن
ترعى غنمها في الصباح لتعود إلى منزلها المتواضع
في المساء رقت حاله لها وسأل أهل القرية عنها
فأجابوه أنها هكذا كل يوم تذهب بغنمها لترعى في الخلاء
وفي المساء تعود, سألهم وأين أولادها أجابوه
بأنها ليس لها أحد في هذة الدنيا أبدا
سكت الطالب وذهب لكنه شغلت باله حال هذه العجوز
وفي يوم من الأيام بينما هو يرقبها اقترب منها ليحدثها سلم عليها فردت السلام سألها :عن حالها أجابت : أنْ ليس لي أحد أبد في هذه الدنيا
وأخذا يتجاذبان الأحاديث فسألها عن أمنيتها في هذه الدنيا
أجابت :أتمنى أن أرى الحرم المكي والمدني وآخذ عمرة وحج
لكن لاأستطيع لأنه ليس لي محرم يسافر معي
ذهب الطالب وأخذ يفكر بأمرها وماتريده من هذه الدنيا سوى العمرة والحج
حينها أتته فكرة بأن يتزوج العجوز ومن ثم
يذهب بها للحج والعمرة وإذا عاد
طلقها وبذلك يكون قد حقق لها أمنيتها
وفي الصباح ذهب لإحدى المشايخ ليخبره بما
أراد فعله,, أجابه بأنه عين الصواب
لكن أخبر العجوز إن رغبت أتممنا لكم الزواج
ذهب الطالب إلى العجوز وطرح عليها الفكرة
أجابته بأنها موافقة على ماأراده تم عقد قران الطالب على العجوز
ومن ثم ذهب بها إلى مكة والمدينة وتركها حتى
طابت نفسها فأدت فريضة الحج
وأخذت عمرة ثم عاد وحينما عاد أبلغها أنه
انتهت مهمته وهو يريد تطليقها
قالت له: دعني على ذمتك واذهب حيثما شئت لاعليك
تركها انتهت دراسة الطالب في هذه المدينة
وأراد أن يرحل إلى مدينته
أخبر العجوز بأنه راحل إلى مدينته دون عودة
وأنه يريد أن يطلقها
أجابته لاتفعل واذهب حيثما شئت قال لها: إنه لن
يحضر إلى هذه المدينة أبدا
رضيت بذلك لكنها رفضت أن يطلقها
ذهب الطالب إلى مدينته دون عودة لكنه لم يطلق العجوز
وبعد مدة وبينما هو بإحدى مجالس الشباب
جلس أصدقاؤه يمازحونه
ويسألونه عن العجوز وماذا حصل لها أجابهمأنه
لايدري عن أمرها شي
وبينما هو جالس لوحده حدثته نفسه أن يزور
العجوز ليرى ماخبرها
وصل إلى مدينتها وذهب لقريتها التي تسكن فيها
سأل عنها
ضحك منه السكان وأجابوه بأنها قد توفيت حزن عليها وبينما هو كذلك
قالوا له: بكل سخرية أتريد ميراثك منها اذهب إلى منزلها المتواضع لتحصل على
بقايا أغراضها القديمة وهناك وجد الشاب بقشة صغيرة تحتوي على ثيابها وبينما هو يتأملها إذ بورقة صغيرة تسقط بين يديه
وقد تم طيها بقوة قام الشاب بفتحها لعلها وصيتها ليرى مافيها
ليفاجأ أنها ورقة لصك أرض ورثته من ابن عمها حيث إن هذه الأر ض تقع
على شاطئ جدة موقع استراتيجي حينها أخذها الشاب وذهب إلى الأرض ليبيعها
فوجدها بأغلى ثمن وهناك باعها بثلاثة ملايين
ليعود إلى أصدقائه وكله عزة
وفخر بما عمله بتلك العجوز المسكينة
ولعل ذلك مكافئته على حسن نيته الصادقة
| |
|
| |
أبوعزة عضو هام
عدد المساهمات : 623 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 45 الموقع : mmdooh91@hotmail.com
| موضوع: رد: قصة واقعية الأحد يونيو 27, 2010 12:16 am | |
| وامعتصماه!! كان الأخوان عائدين من الجنوب بعد أن شارفت إجازتهما الصيفية على الانتهاء، كل منهما قد استقل هو وعائلته سيارته ( السوبربان )، وبعد أن تناول الجميع طعام الغداء على جانب الطريق ركب كل منهما سيارته دون أن...
يكلّف نفسه نظرة خاطفة للتأكد من وجود جميع أفراد أسرته، ولو فقد أحدهم فسيجزم أنه مع أبناء عمًه،
عادت الفتاة ذات العشرين ربيعاً من قضاء حاجتها لتجد المكان خالياً من أهلها. كادت أن تجن ويذهب عقلها من هول الصدمة!! يـــا الله أين ذهبوا؟ وماذا أفعل؟ وأين أذهب؟
ظلت تبكي وتصرخ حتى كادت ضلوعها أن تختلف، وأخيراً قررت أن تتلفع بعباءتها وتمكث بعيدا عن الطريق ولكن قرب المكان الذي فُقدت فيه، لعل أهلها إن فقدوها أن يعودوا من قريب!!
بعد فترة من الزمن، مرًت سيارة فيها ثلاثة من الشباب، كانوا عائدين إلى مدينتهم، حين لمح أحدهم سواداً فقال للسائق: قف؟ قف؟صيد ثمين!!. وقفت السيارة وأقترب السائق من الفتاة، وإذا به يسمع نحيباً
وما إن اقترب منها حتى صرخت الفتاة في وجهه صرخة خائف وقالت: أنا داخلة على الله ثم عليك، أنا فقدت أهلي، وأسألك بالله أن لا يقترب مني أحد.
ظهرت نخوة الشاب التي تربى عليها، فلم تكن هيئته تدل على تدينه، ولكنها نخوة المسلم التي لا تخون صاحبها،
قال لها: لا عليك يا أختاه، واعتبري من يقف أمامك أحد محارمك إلا فيما حرًم الله، قومي ولا تخافي فلا يزال في الدنيا خير، ولن أتركك حتى تجدي أهلك أو تصلي إلى بيت أهلك سالمة.
اطمأنت الفتاة لكلام الشاب الشهم، وركبت معه وزميلاه السيارة، وأصبحت ترمق الطريق علّها ترى سيارة والدها،
وفي أثناء الطريق أحست بيدٍ تريد لمسها، فقالت وهي ترتعد من الخوف: ألم تعدني أنك ستحافظ عليّ؟... أين وعدك؟
أوقف السيارة، وبعد أن أخبرته الخبر، أخرج مسدسه ووجهه إليهما وقال: أقسم بالله لو اشتكت مرة أخرى من أحدكما أن أفرغ المسدس في رأسه يا أنذال!! أليس عنكما حميّة، فتاة منقطعة وفي أمس الحاجة لكما وأنتما تساومانها على عرضها.
مضى في طريقه وقبيل غروب الشمس رأى سيارة ( سوبربان ) مسرعة، نظرت الفتاة وكلّها أمل أن تكون سيارة أبيها، نعم إنه أبوها وعمها، صاحت: إنه والدي !!
وقفت السيارة ونزل منها رجل هو أشبه ما يكون برجل فقد عقله وأختلّ شعوره. نزلت الفتاة وعانقت والدها، وهو يتفحصها كالذي يقول هل حدث لك ما أكره؟؟
ردت الفتاة قائلة: لا عليك يا والدي فقد كنت في يد أمينة ( تشير إلى السائق ) ووالله إنه لنعم الرجل أما صاحباه فبئس الرجال.
عانق الأب والدموع تتحادر من وجنتيه ذلك الشاب الشهم، وقال له: حفظك الله كما حفظت عاري، ثم أخذ عنوانه واسمه، وطلب منه اللقاء عند الوصول.
وبعد أسابيع اجتمع الجميع بعد أن طلب الأب من الشاب أن يحضر هو ووالده ومن يعزّ عليه في مناسبة تليق بالحدث.
انفرد والد الفتاة بالشاب، وقال له: يا بني لقد حفظت ابنتي وهي أجنبية عنك، وستحفظها وهي زوجة لك، والأمر يعود لكما.
لم تمانع الفتاة أن تسلم نفسها لهذا الشاب الذي حافظ عليها هي غريبة عنه في أن يكون زوجاً لها على سنّة الله ورسوله، وكانت المكافأة التي لم يكن ينتظرها الشاب عبارة عن عمارة سكنية أهداها له والد الفتاة، حيث سكن في شقة منها وأجّر الباقي.
من يفعل خيرا يحصد خيرا...
| |
|
| |
ود عدلان عضو محترف
عدد المساهمات : 898 تاريخ التسجيل : 27/05/2010 العمر : 39 الموقع : السعودية - مدينة الجبيل الصناعية
| موضوع: رد: قصة واقعية الأحد يونيو 27, 2010 3:19 pm | |
| | |
|
| |
ودالعمدة عضو هام
عدد المساهمات : 564 تاريخ التسجيل : 30/09/2009 العمر : 37
| موضوع: رد: قصة واقعية الأحد يونيو 27, 2010 9:55 pm | |
| ياسلام هكذاء هي الشهامة تسلم ياراقي | |
|
| |
mohamed alomari عضو مجتهد
عدد المساهمات : 294 تاريخ التسجيل : 28/10/2009 العمر : 40
| موضوع: رد: قصة واقعية الإثنين يونيو 28, 2010 7:41 am | |
| ونعم بالله جزيت خيرا حبيبي | |
|
| |
ام مازن عضو نشط
عدد المساهمات : 144 تاريخ التسجيل : 16/01/2010 الموقع : الطائف
| موضوع: رد: قصة واقعية الثلاثاء يونيو 29, 2010 8:06 am | |
| ما زال في الدنيا خير ولك الشكر | |
|
| |
بنت محجوب البشير عضو متقدم
عدد المساهمات : 448 تاريخ التسجيل : 18/06/2010
| موضوع: رد: قصة واقعية الثلاثاء يونيو 29, 2010 8:43 pm | |
| جزاك الله خييييير فكما احسن لنفسه وللفتاة كان جزاه من جنس عمله وهاكذا يكون الرجال | |
|
| |
النعمان نورالدائم عضو هام
عدد المساهمات : 620 تاريخ التسجيل : 30/05/2010
| موضوع: رد: قصة واقعية الأحد يوليو 18, 2010 4:57 am | |
| مشكور ود الخاله علي الموضوع | |
|
| |
السعدابى عضو متقدم
عدد المساهمات : 408 تاريخ التسجيل : 19/11/2009 العمر : 48 الموقع : السعودية الرياض
| موضوع: رد: قصة واقعية الأربعاء سبتمبر 01, 2010 7:18 am | |
| جزاك الله خير و تشكر يارائع | |
|
| |
أبوعزة عضو هام
عدد المساهمات : 623 تاريخ التسجيل : 16/02/2010 العمر : 45 الموقع : mmdooh91@hotmail.com
| موضوع: رد: قصة واقعية الجمعة سبتمبر 17, 2010 4:23 am | |
| تُشكروا وكل عام وانتم بألف خير | |
|
| |
| قصة واقعية | |
|