كتب عنه الموسيقار يوسف الموصلي في أعلام الموسيقى السودانية بموقع بيت السودانيين تحت عنوان (الموسيقار ناجي القدسي): هذا الناجي من أحسن الذين يناجون الخيال اللحنين فعندما خرجت الساقية الي الوجود. كنت طالبا أتلمس الطريق إلى موهبتي الفنية.. لقد ظل هذا اللحن عالقاً بذهني..إلى أن قمت بتوزيعه موسيقيا للصديق الفنان حمد الريح بالقاهرة وتم تسجيله ونزل الشريط بنفس الاسم ناجي القدسي.. كان فنان عالي الحساسية والشفافية وكان يحلم بالاوركسترا السيمفوني يتغلغل في ثنايا ألحانه>
أول مرة التقيت به عندما التحقت بالمعهد العالي للموسيقي والمسرح تعجبت من هذا الإنسان الذي لا يفارق العود يده... تجده دائماً يحتضن العود كطفل صغير. ناجي القدسي ناجح بكل ما تحمله الكلمة من معني وقد ظهر نجاحه الباهر مع فنانين هما حمد الريح والتاج مكي..وشكل مع كل منهما ثنائياً خاصاً. تعلمت منه سماعا دون أن يعرف هو أنني قد تعلمت منه التداخل بين المقدمة الموسيقية ونهايات الكوبليهات.. مثلاً في أغنيته التي غناها حمد الريح عندما يصل حمد إلى المد الصوتي (سلم ساحبيب( تنزل الموسيقي من الأعالي كشلال (تارا تا راتا) متخللة لذلك المد الصوتي.. هنالك أغنيتين من أغنياتي ولدتا من صلب أغنيتين لفنانين عظيمين..هما أبو عركي وناجي القدسي..فبعد ولادة عن حبيبتي حاكي ليكم لابوعركي جاءت أغنيتي انتي ليا كابنة شرعية لها.. وعندما ضمخت أغنية حمام الوادي لحن ناجي القدسي.. غناء حمد الريح أرجاء المهرجان الغنائي الأول..فإذا الأماني السندسية تخرج إلي الوجود كابنة شرعية لها..
http://www.sudanesehome.com/forum/sh...t=56790&page=3وكتب عنه الكاتب صلاح شعيب من مقال نشر في صحف ومواقع إلكترونية كثيرة، تحت عنوان (أنقذوا ناجي القدسي يا أهل السودان):
ناجي القدسي موسيقار مسكون بالتجويد المتناهي لأعماله. ولا يقف عند حد إعطاء المغني اللحن وإنما يسلمه للأوركسترا حتى تتقنه أمامه. وسط عمالقة الملحنين في عصره كان يملك حسا لحنيا متقدما، وهو آنذاك لم يكمل الثلاثين من عمره. كان صاحب البصمة المميزة في اللحن السوداني إذا نظرنا إلى أغنية الساقية التي كتب كلماتها عمر الطيب الدوش بأسلوب وظف فيه علاقته بالدراما التي كان يحاضر عنها في المعهد العالي للموسيقى والمسرح. والساقية، كلمات وكوبليهات، كانت في وقتها نقلة كبيرة من نقلات النغم السوداني. فمن جهة مفرداتها الموغلة في الرمزية، ولحنها الذي ينتقل بهذه المفردات من حالة إلى أخرى، عبرت الأغنية عن تيارين من تيارات الحداثة الشعرية واللحنية في الأغنية. أما أداء حمد الريح الذي تشرب فكرة اللحن فقد نقلته الساقية إلى مرتبة متقدمة في لونية الغناء الذي أجاده. ليس ذلك فحسب، فالألحان الستة التي منحها القدسي لحمد الريح أعطته دفعة كبيرة وسط مجايلييه من المغنيين. فقد غنى له بخلاف الساقية "أحبابنا أهل الهوى" و"خليتني ليه عشت الشقا" و"سلم بي عيونك" و"حمام الوادي" و"أحلى منك"
http://www.alrakoba.net/news-action-show-id-80790.htmويتحدث الموسيقار أنس العاقب عن تيار الموسيقيين السودانيين الذين قادوا ثورة التجديد الموسيقي في ستينيات القرن العشرين..مؤكداً على تميز القدسي في تلك المجموعة التي تضم أيضاً أنس العاقب وأبو عركي البخيت وعمر الشاعر فيقول: وأما ناجى القدسى فقد كان أكثرنا ثورية وأطولنا نفساً وباعاً في التشكيل والتراكيب اللحنية ( الساقية) أنموذجاً..
وقال عنه الكاتب يوسف ميلاد: كان طفرة في الموسيقى السودانية وكسراً للمعتاد
من موضوع بعنوان " بحث عن فترة فنية غائبة: ناجي القدسي ..محمد أحمد سوركتي ..أيوب فارس
http://sudanyat.org/vb/showthread.php?t=6078موقع سودانيات
وكتب عنه الروائي السوداني عادل الأمين من موضوع تحت عنوان "هبوط أورفيوس في صنعاء وانتحاله اسم "ناجي القدسي": "تراه يسير وحيدا في طرقات صنعاء...بلحيته الكثة ومسبحته في عنقه وعمامته السودانية..وفي استغراقه الصوفى العميق...قد يتجاهله البعض من اللذين غرتهم الدنيا وزخرفها البائس...فهو رجل..كان يعيش في بلاد الفقراء التي قال عنها الفيتوري دنيا لا يملكها من يملكها: اغنى اهلوها سادتها الفقراء العاقل من يأخذ منها ما تعطيه على استحياء والجاهل من ظن الأشياء هي الأشياء
هذا الرجل صانع النغم ((السومانى))..وكان جزء من تشكيل وجدان الشعب السودانى في السبعينات...ووضع لحن من اشهر الالحان السودانية الخالدة على الإطلاق.. هذا الرجل اليمنى الجنسية وسودانى الهوى وجد نفسه غريبا في بلده.. يا ترى كم من الأنغام الخماسية تدور في داخله وهو جالس في مكانه القصى ..وايقاع الحياة حوله في المدينة(عاصمة الثقافة2004) التي يضجر من نفسه فيها الضجر... هذا الصوفي العاشق والهائم في طرقات صنعاء ويتجاذب الاحاديث الذكية مع السودانيين اللذين يلتقيهم...هو ناجى القدسى....صاحب الحان اغنية الساقية الشهيرة لحمد الريح...اتمنى من كل البورداب الأعداء والاحباب ان يذكر كلمة طيبة في حق هذا الموسيقار ...الذي يستحق فعلا ان يكون اسم من ((اسماء في حياتنا))...وانى اسعي لتوثيقه في هذا البوست...حتى تتذكره الخرطوم (عاصمة الثقافة 2005))
يا غربة الروح هل ضاقت بنا الدنيا ام طال السفر نتغنى منافينا ونحن فيها نحتضر
في موقع سودان اون لاين بتاريخ 26 /1/2005م
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bi...msg=1106783999وكتب حسين الشايقي: هذه الأغنية لها دور كبير في تفجير ثورة أبريل واستيقظ الجميع معها على هتاف داخلي.. يحرضهم على الجسارة والكبرياء وبطبيعة ابن البلد الأصيل انحاز للغُبش والمساكين والتعابى و(الساقية لسه بطلع منها صوت المقاديف والمياه طلعت مشت متحدِّرة) أغنية حددت ملامح جيل يتحد مع الظروف جيل يعاني ليعيش.. جيل يرفض الهزيمة وهو مغطى بالانكسارات.
موقع : بانوراما فنية سودانية
http://forum.goansport.net/printthre...&pp=40&page=10وكتب حنين الكون: الحديث عن ناجي القدسي حديث الهوى والهوية فرجل استطاع ان يرسم اغنية الساقية والتي صورة حية لحياة سودانية بكل تفاصيلها رجل استطاع ان يعطي هذه الكلمات هذا البريق لتصل بيسر الي قلوبنا هذا رجل يستحق منا ان نقف له تحيةً
موقع بيت السودانيين
من أعلام الموسيقى السودانية
http://www.sudanesehome.com/forum/sh...t=56790&page=3وقال عنه الملحن إسماعيل ابو بكر في حوار : يكفي انه قام بتلحين رائعة الدوش (الساقية لسه مدوره
ونسة دوري ما فاصولا
http://nohaa.yoo7.com/t6-topicوكتب محمد عبد الماجد من موصوع بعنوان : الخروج من البحر والساقية لسه مدوره: كانت الساقية بشكلها الذي ظهرت (به) تشكل مفاجأة للوسط الفني والادبي.... ونستطيع ان نقول ان اغنية(الساقية) لها دور كبير في تفجير ثورة ابريل.
صحيفة الاحداث عدد 187 بتاريخ 22نوفمبر 2010م
نقلا عن النادي السوداني
http://web.archive.org/web/201101280...anclub-bh.com/وكتب سراج مصطفى من موضوع بعنوان: تقاسيم منوعة (ناجي القدسي ..مابين بعثرة الوجدان والظلم): قائمة وسيمة من الأغنيات لحنها ناجي القدسي لحمد الريح وبها استطاع أن يحقق وجوداً فاعلاً وناشطاً وعبرها تحقق له التواصل الممتد ..وإذا توقفنا في أغنية (الساقية) فقط نجد أنفسنا أمام أغنية متكاملة الأضلاع ..فهي شعرياً كانت في منتهى الجدة .. كيف لا وكاتبها هو الشاعر عمر الطيب الدوش ..وإذا تأملنا لحنها فإنها واحدة من أجمل الأغنيات السودانية على الإطلاق.
صحيفة فنون السودانية
https://ar-ar.facebook.com/feenon/pos...6?comment_id=5وكتب محمد سني دفع الله:
ناجي القدسي حكاية من حكايات الجن ولد مجنون بالألحان أظهر العديد من الفنانين في السيعنيات أصوله من اليمن ولكنه سودانوي حتى النخاع ناجي نقطة تحول في مسار الأغنية السوداني
موقع سودان اون لاين
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bi...=msg&board=88&وكتب ديامي: ناجي القدسي له بصمات واضحة على خارطة الغناء السوداني وهو ملحن أغنية الساقية التي تمثل مع غيرها النقلة النوعية للغناء الرمزي ذي المضامين السياسية
سودان اون لاين
وكتب عبد السلام نور الدين: جاء ناجي القدسي الذي ألف أجمل الألحان، منها لحن أغنية الساقية وسلم بعيونك وأحلى منك، غمرتنا السومانية بمعانيها الإنسانية التي تدعوا للتواشج
سودان اون لاين
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bi...q=msg&board=16وكتب عادل العامري: الموسيقار اليمني السوداني ناجي الهيثمي "القدسي" كما عرف بالسودان وغنا له العديد من فناني السودان وأشهرهم حمد الريح والذي غنا له لحن الساقية لسامدورة وهي إحدى الأغاني الوطنية الأكثر شهرة، وكان وما زال يرددها الشعب السوداني كالنشيد الوطني، بل وكانت عنوان العديد من المظاهرات الشعبية أيام نميري
سهرة مع الغناء السوداني
مجالس عروس السواحل
http://www.hodaidah.com/hod/showthread.php?t=10293وكتب محمد عثمان : الملحن القامة ناجى القدس هو الذي ترك لنا اعمالا رائعة و خالدة في الوجدان قبل ان يرحل راجعا إلى وطنه... و تبقى الساقية وخلاص مفارق كسلا تحكى عن قدراته اللحنية الرهيبة
سودان اون لاين
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bi...=msg&board=394وكتب عبد الرحمن غيلان من موضوع تحت عنوان (الموسيقار ناجي القُدسي يا وزير الثقافة):
كثيرٌ جداً الحبر الذي أساله السودانيون لأجل عيون الموسيقار ناجي القُدسي .. هذا السودانيّ اليمنيّ الذي اختار اليمن مقبرةً لعبقريته الفذّة منذ ثلاثين عاماً وثمانية أشهر .
هذا الصوفيّ ذو اللحية الكثّة البيضاء الذي نلقاه صباح كل يومٍ في شارع المطاعم قرب ميدان التحرير بصنعاء جوار وزارة الثقافة .. كان المبدع الوحيد الذي استثنته كل التكريمات التي قدمتها وزارة الثقافة وغيرها من المؤسسات الرسمية والأهلية خلال العشرين عاماً الماضية .
لن يصدّق أحدٌ من رواد شارع المطاعم الذين يشاهدون الصوفيّ النحيل صباح كل يوم أنه واحدٌ من أهم علامات الموسيقى في الوطن العربيّ بشكلٍ عام وفي القطر السودانيّ الشقيق بشكلٍ خاص .
الموسيقار الكبير ناجي القُدسي صاحب عشرات الألحان التي يحتفل بها وجدان السودانيين وعلى رأسها لحن " الساقية لسه مدوّرة " الذي سقط على أنغامه النميري .. هو ناجي محمد عبدالله الهيثمي والده من قرية الحدالّة بالعدين محافظة إب والذي انتقل إلى السودان باحثاً عن الرزق منذ مطلع ثلاثينيات القرن الماضي حيث تزوج من شرق السودان وأنجب مجموعةً من البنات والأبناء هناك .
ولد الموسيقار ناجي القُدسي في السودان ونشأ متشبعاً بتراث ذلك البلد الذي يتميّز بالعراقة والتعدد والتمازج الثقافيّ فكانت موسيقاه خير معبّرٍ عن تلك السمات .. وقد غنّى له كبار المطربين في السودان من أمثال الفنان الكبير حمد الريّح المشهور بلحن الساقية وغنى له الفنان الكبير التاج مكي وغنّى له السر نايل والجيلي البادرابي والجيلاني الواثق وعبده الصغير والبخيت ومحمد اللمين والعملاق مصطفى سيد أحمد .. وفي اليمن أنجز الكثير والكثير رغم أن المناخ لم يكن مواتياً لأن ميدانه الحقيقي هو السودان التي تشبّع بثقافتها والسلّم الخماسي الذي تربّى عليه.
صحيفة الجمهورية
http://www.algomhoriah.net/articles.php?id=36333وكتب عبد الرقيب الوصابي تحت عنوان: (الموسيقار العبقري ... وألحانه القدسية) ناجي القدسي إسم من نور يدهشك بأخلاقه الرفيعة وتواضعه الجم ،موسيقار بديع نذر حياته للفن الخالد ، يستثمر كل حواسه عند تعامله مع الوجود ومفرداته ، أشعر أنه الصدق الوحيد الذي تع...رفت عليه في طواريد وزارة الثقافة وكان حينها بصحبة الناقد الأروع علوان الجيلاني ، موسيقار يفلسف كل شيء ، آثر العزلة ومعايشة مفردات الطبيعة ، لأنه موسيقار استثنائي يزعجه الضجيج ويؤذيه الزحام ، يعايش السحابة ، يصادق المفردة ويعد أن يألفها ويلمس من ودها الدفء ، يموسقها وينتقل يها إلى عالم الخلود الذي لا يعرفه أحد سواه ، الموسيقار القدسي صاحب أذن مرهفة السمع الحد الذي أوصله إلى مقام رفيع يغدو الصوت مرئيا عنده . القدسي ناجي يشعرك مذ أول وهلة تعرفه فيها أنك أمام رجل تعرفه من أمد بعيد ، كان حينها يتحدث عن الموسيقى والوجود بلغة نورانية تنساب كالماء ، كنت أشتم لمفرداته العذبه بهمسه المشع رائحة لا توجد إلا في الجنة ، رائحة خالدة تشبه إيقاع السمو باتجاه فضاءات الله، لا أخفيكم أني شعرت حينها أني محظوظ للغاية حين أمد الله لي وزادني بسطة في العمر تمكنت معها من الاقتراب الحميم من عوالم هذا الموسيقار المبدع الذي تعد ألحانه من أشهر الألحان التي لا تزال تعزف حتى اللحظة في دولة السودان الشقيق ، بل إن لحنه الأشهر أعني - لحن أغنية الساقية - تسبب في إسقاط طاغية من طواغيت الحكم حينها حيث خرج الشعب عن بكرة أبيه يردد الساقية / الأغنية مدشنا حملة ضد تفاهة الظلم رافعا قيم الحرية والإنسانية إلى هامة السماء على إيقاع لا يتقنه إلا الناجي بأمر الله . ناجي القدسي من حقه علينا اليوم أن نقف على روؤس أصابعنا و أن تشرئب أعناقنا إجلالا لإبداعه المتفرد كما ان من حقه علينا أن ننصفه من غدر الأيام . وما أروعنا حين تهذبنا الموسيقى بحضرة الفيلسوف الموسيقار ....ناجي القدسي
http://www.sudanesesongs.net/index.php?showtopic=111513وقال يان اندرسون رئيس تحرير مجلة فولك روتس folk roots متحدثاً مع البروفسير الماحى إسماعيل مؤسس معهد الموسيقى و المسرح و فريقه الفنى الذي ضم عبد العزيز المبارك و عبد القادر سالم و محمد جبارة في لندن بتاريخ مايو 1986: "و حينما كان نظام نميرى يفرض رقابة مشددة على النصوص دأب الشعراء على اللجوء إلى "الرمز" لتمرير اغنياتهم التي تنقل المعانى الوطنية و اشار بوجه خاص إلى اغنية ناجى القدسى و المطرب حمد الريح "الساقية" .
موقع عروس النيل
http://www.nawaonline.net/vb/showthr...t=14776&page=9وكتب خالد كيبيا: أدقق السمع في كلمات أغنية الساقية وأتبحر في معانيها الشامقة ولاول مره أدقق السمع إلي سنفونية الساقيه الموسيقية بدون كلمات فاذا بي أستمع إلي بتهوفن وسنفونيتة التاسعه ( Symphony No. 9 - Beethoven) وإستماع إلي فيفالدي وفصولة السنويه الأربعه (Antonio Vivaldi - The Four Seasons) وإلي موتسارت و مارشه التركي (Turkish March - Mozart ) وإلي شوبين وفنتازيتة (Chopin - Fantasie). وحين تستمع مره أخري إلي كلمات الموسيقار إذ بك تستمع إلي موسيقى وروح موسيقية تضعه في مقام لا يقل عن عظما موسيقي القرن الثامن عشر بشي وقصة حياته هي قصه حياتهم, لنا المفخرة في معرفتة والانتماء إليه.
كما وضح الأستاذ ناجي عن حلاوة اللحن الموسيقي في مقدمة سنفونية الساقية وعن الألحان المعبره عن تظاهر ضد النظام آنذاك, المزروعة بين ألحان سنفونيتة الموسيقية في كل روعه موسيقية وإبداع, كانه لوناردو دافنشي يخفي رسائله الرافضة للكنيسه بين جمال ابداعاته اللوحية وإبتسامة الموناليزا الكاتمة..
http://www.sudaneseonline.com/cgi-bi...msg=1360019621