خالص الشكر نعم لا فرق بين أبيض وأسود في هذه المعمورة وانما الفارق التقوى
حتى أن الدراسات الانسانية أكدت أن الشعوب الحالية جاءت كلها من ثلاث مجموعات كبرى القوقازية والمغولية والزنجية وكلها تعود إلي شخص واحد وهذه الفوارق اللونية هي تأثيرات المناخ والبيئة، حيث أثبتت الدراسات المعملية ودراسات DNA أن لا علاقة للعقل باللون وما كانت تنادي به بعض الدراسات الالمانية عن تفوق عقل الانسان الابيض على الأسود لا شأن له من الصحة وانما هي نظرات عنصريةز
غير ذلك إن أوربا نفسها تعني المرأءة السوداء وتشير الدراسات إلي أن بدايات الإنسان كانت في إفريقيا منذ 1,800 ألف سنة في جنوب شرق افريقيا مناطق اثيوبيا وارتريا والسودان ومنها انتشر إلي أوربا قبل 200 ألف سنة عن طريق نهر النيل والصحراء الشرقية لذلك أن الأصول الأوربية والآسوية هي افريقية بحته وهذه البشرة هي نتاج عمل مناخي جغرافي ليس إلا
ودراسات الآثار هي أثبتت ذلك